قراءة النصوص
*قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ" سورة البقرة 183-184.
* عن حفصة بنت عمر بن الخطاب رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" من لم يبيت الصيام من الليل فلا صيام له. سنن النسائي رقم الحديث2294.
الشرح اللغوي:
كتب عليكم: فرض عليكم
الذين من قبلكم: الأمم السابقة.
يبيت: يعزم على فعله وينويه في نفسه.
المضامين:
1- بيانه تعالى أن الصيام قد فرض على الأمة كما كان مفروضا على غيرها من الأمم السابقة وذلك لتحقيق حكمة ربانية أرادها الله تعالى تتجلى في تحقيق التقوى.
2- بيانه صلى الله عليه وسلم أن النية ركن أساسي من أركان الصيام.
تحليل المحور الأول: حكم الصيام والحكمة من تشريعه.
*الصيام هو الإمساك عن الشيء، أقول أنا صائم عن الكلام بمعنى أنني ممتنع عنه وشرعا هو عبادة تتحقق بالكف والإمساك عن جميع المفطرات سواء كانت أكلا أو شربا أو جماعا أو غيره وذلك من طلوع الشمس إلى غروبها، وحكمه الوجوب شرعه الله تعالى لتحقيق غايات جليلة:
- تزكية النفس وطاعة الله تعالى.
- تقوية إرادة الصائم وتعويده على الصبر الدائم والشعور بنعم الله تعالى وعظمته.
- الإحساس بالفقراء والمساكين والمحتاجين.
تحليل المحور الثاني: أركان الصيام ومبطلاته.
* للصيام ركنان لا بد منهما ليصح صيامنا وهما:
النية : وهي العزم على الصيام قبل طلوع الفجر.
الإمساك: عن جميع المفطرات من طلوع الشمس إلى غروبها وذلك بنية التقرب إلى الله تعالى.
* ويبطل الصيام باحد الأعمال التالية:
- الأكل أو الشرب، الجماع أو دواعيه، القيء عمدا وابتلاعه، الردة عن الإسلام، رفع النية، تناول الحقن الطبية المغدية أو المقوية.
*قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ" سورة البقرة 183-184.
* عن حفصة بنت عمر بن الخطاب رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" من لم يبيت الصيام من الليل فلا صيام له. سنن النسائي رقم الحديث2294.
الشرح اللغوي:
كتب عليكم: فرض عليكم
الذين من قبلكم: الأمم السابقة.
يبيت: يعزم على فعله وينويه في نفسه.
المضامين:
1- بيانه تعالى أن الصيام قد فرض على الأمة كما كان مفروضا على غيرها من الأمم السابقة وذلك لتحقيق حكمة ربانية أرادها الله تعالى تتجلى في تحقيق التقوى.
2- بيانه صلى الله عليه وسلم أن النية ركن أساسي من أركان الصيام.
تحليل المحور الأول: حكم الصيام والحكمة من تشريعه.
*الصيام هو الإمساك عن الشيء، أقول أنا صائم عن الكلام بمعنى أنني ممتنع عنه وشرعا هو عبادة تتحقق بالكف والإمساك عن جميع المفطرات سواء كانت أكلا أو شربا أو جماعا أو غيره وذلك من طلوع الشمس إلى غروبها، وحكمه الوجوب شرعه الله تعالى لتحقيق غايات جليلة:
- تزكية النفس وطاعة الله تعالى.
- تقوية إرادة الصائم وتعويده على الصبر الدائم والشعور بنعم الله تعالى وعظمته.
- الإحساس بالفقراء والمساكين والمحتاجين.
تحليل المحور الثاني: أركان الصيام ومبطلاته.
* للصيام ركنان لا بد منهما ليصح صيامنا وهما:
النية : وهي العزم على الصيام قبل طلوع الفجر.
الإمساك: عن جميع المفطرات من طلوع الشمس إلى غروبها وذلك بنية التقرب إلى الله تعالى.
* ويبطل الصيام باحد الأعمال التالية:
- الأكل أو الشرب، الجماع أو دواعيه، القيء عمدا وابتلاعه، الردة عن الإسلام، رفع النية، تناول الحقن الطبية المغدية أو المقوية.
